تخطیط المدن المرنة فی ظل تحدیات کوفید - 19

تسببت ازمة covid-19 فی صدمة و ضغط على المدن، حیث اختبرت المرونة و کشفت عن القضایا المهمة و فرص التحسین.استجابة لذلک، عمل العدید من افراد المجتمع تضامنیا للمساعدة فی التعافی و توفیر قاعدة دعم.یتناول هذا البحث کیف یمکننا، تعزیز قدرتنا على الصمود خلال covid-19 و ما بعده.تشیر المدینة المرنة الى قدرة الافراد و المنظمات والشرکات و الانظمة على التحول و التکیف مع الصدمات و الضغوطات و مقاومتها.المدینة عرضة للاضطرابات الطبیعیة و البشریة.سیسمح تحلیل المشکلات المحتملة ذات الصلة بالاوبئة بتحدید نقاط القوة و البحث عن فرص للتحسین و الاستعداد للتحدیات المستقبلیة.کلما زاد فهم مجتمعنا للمکونات الرئیسیة لبناء المدینة المرنة، اصبح من الاسهل علینا التعافی و التکیف و النمو معا من خلال التحدیات و التغییرات المستمرة.فی مواجهة العدید من احداث تفشی الامراض نلاحظ کیف یمکن ان تصبح المدن والمجتمعات اکثر عرضة للخطر، یتم سرد هذا من خلال فهم اوسع للنظریات و مراجعة الادبیات و الممارسات الحالیة و نظرة عامة على ثلاث نقاط فی ممارسة المرونة الحضریة، و هی الانعکاسات و الاستعداد و الاستجابات.یساهم هذا البحث فی النقاش حول المدینة المرنة و فهمها من الناحیة النظریة و العملیة.