آثار و نتائج الاستبداد الایدیولوجی من وجهة نظر القرآن الکریم

ای نوع من الطغیان فی رای یسمى الاستبداد. الاستبداد فی العقیدة هو احد الفروع الاستبدادیة. فی القرآن الکریم ، الاثریاء القاسیون و المستکبر تسمى الطاغیة و المستبد. عقیدة التوحید وعبادة الله فی القرآن الکریم لیست بای حال من الاحوال موافق بالاستبداد، بل ولکن فی جمیع انحاء القرآن، یُلاحظ عدم التوافق مع الاستبداد. الطغیان و الدیکتاتوریة و السلطویة الظالمین، الحکام المتغطرسون و الفراعنة و الفساد ، القوة و الاضطهاد و القمعهم، له عواقب و نتائج. و اهم هذه الاعمال هی: المضایقة ،الاستثمار، الاستضعاف، خلق الخوف ، و خلق فجوة بین الفقراء و الاغنیاء ، التهمة، سجن الابریاء، ختم القلب، الاختناق، الحرمان من الحریة و الدمار و التعذیب و القتل و انکار الایمان